• في مايو/أيار 2023 ، قتل شخص، متوفى الآن، ثمانية وجرح سبعة آخرين في مركز تجاري في ألين ، تكساس. تواصل سلطات إنفاذ القانون التحقيق في الدافع وراء الهجوم، لكن التقارير الأولية تشير إلى أن المهاجم ركز اهتمامه على عمليات إطلاق النار الجماعية وكان لديه آراء تتفق مع أيديولوجيات التطرف العنيف بدوافع عنصرية أو عرقية وعزوبية عنيفة لا إرادية.
• في مارس/آذار 2023، أطلق فرد، متوفى الآن، النار وقتل ستة أشخاص في مدرسة ابتدائية مسيحية في ناشفيل، تينيسي. تواصل سلطات تطبيق القانون التحقيق في الدافع وراء الهجوم وأشاروا إلى أن الفرد درس جرائم قتل جماعي أخرى.
• كذلك، في مارس/آذار 2023، تم القبض على متطرف عنيف دافعه إثني/عرقي ومدفوع بالإيمان بتفوق العرق الأبيض ووجهت إليه تهمة محاولة استخدام جهاز حارق مبتكر لإحراق كنيسة في أوهايو كانت تخطط لاستضافة حدث تحت عنوان السحب (رجال يتزيون بزي نساء).
• في فبراير/شباط 2023، تم إلقاء القبض على فردين متطرف عنيفين دافعهما إثني/عرقي ومدفوعين بالإيمان بتفوق العرق الأبيض والآن ينتظران المحاكمة بتهمة التخطيط لهجوم على محطات كهربائية فرعية في ولاية ماريلاند. جاءت هذه الاعتقالات في أعقاب سلسلة من الهجمات الأخيرة ضد البنية التحتية الكهربائية والتي مدحها بعض المتطرفون المحليون العنيفون واستغلوها للدعوة إلى مزيد من الهجمات على البنية التحتية الحيوية.
• منذ ربيع سنة 2022، ذكر متطرفون محليون عنيفون مزعومون في جورجيا تطرف عنيف لاسلطوي وحقوق الحيوان / التطرف العنيف البيئي ومشاعر مناهضة لسلطات إنفاذ القانون لتبرير نشاط إجرامي معارض لمنشأة تدريب سلامة عامة مخطط لها في ولاية أطلانتا. تضمنت الأعمال الإجرامية إطلاق نار واعتداءات مزعومة تستهدف أجهزة إنفاذ القانون وتدمير ممتلكات التي استهدفت المنشأة وشركات بناء ومؤسسات مالية لتورطها المفترض في المنشأة المخطط لها.
• في غضون كل ذلك، يواصل إرهابيون أجانب استخدام وسائل الإعلام لدعوة المنفردين المجرمين إلى شن هجمات في الغرب وإدانة السياسة الخارجية للولايات المتحدة ومحاولة توسيع انتشارهم وتنمية شبكات الدعم العالمية. مؤخرا، في كانون الثاني/يناير 2023، تم اتهام فرد من ولاية ماين كان استوحى من مجموعة متنوعة من المحتوى الإرهابي الأجنبي بارتكاب جرائم فدرالية لهجومه على ضباط إدارة شرطة مدينة نيويورك خلال احتفالات ليلة رأس السنة الجديدة في تايمز سكوير.

ﻛﯿﻒ ﻧﺴﺘﺠﯿﺐ

ﺗﻌﻤﻞ وزارة اﻷﻣﻦ اﻟﻮطﻨﻲ ﻣﻊ ﺷﺮﻛﺎء ﻋﺒﺮ ﻛﻞ ﻣﺴﺘﻮى ﻣﻦ ﻣﺴﺘﻮﯾﺎت اﻟﺤﻜﻮﻣﺔ وﻓﻲ اﻟﻘﻄﺎع اﻟﺨﺎص وﻓﻲ اﻟﻤﺠﺘﻤﻌﺎت اﻟﻤﺤﻠﯿﺔ ﻟﻠﺤﻔﺎظ ﻋﻠﻰ ﺳﻼﻣﺔ

اﻷﻣﺮﯾﻜﯿﯿﻦ، ﺑﻤﺎ ﻓﻲ ذﻟﻚ ﻣﻦ ﺧﻼل اﻷﻣﺜﻠﺔ اﻟﺘﺎﻟﯿﺔ ﻟﻤﻮاردﻧﺎ ودﻋﻤﻨﺎ:

• ﺗﻮاﺻﻞ وزارة اﻷﻣﻦ اﻟﺪاﺧﻠﻲ وﻣﻜﺘﺐ اﻟﺘﺤﻘﯿﻘﺎت اﻟﻔﯿﺪراﻟﻲ ﻣﺸﺎرﻛﺔ ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت واﺳﺘﺨﺒﺎرات ﻓﻲ اﻟﻮﻗﺖ اﻟﻤﻨﺎﺳﺐ واﻟﻘﺎﺑﻠﺔ ﻟﻠﺘﻨﻔﯿﺬ ﻣﻊ أوﺳﻊ
• ﺟﻤﮭﻮر ﻣﻤﻜﻦ. وھﺬا ﯾﺸﻤﻞ ﺗﺒﺎدل ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت واﺳﺘﺨﺒﺎرات ﻣﻊ ﺷﺮﻛﺎﺋﻨﺎ ﻋﺒﺮ ﻛﻞ ﻣﺴﺘﻮى ﻣﻦ ﻣﺴﺘﻮﯾﺎت اﻟﺤﻜﻮﻣﺔ وﻓﻲ اﻟﻘﻄﺎع اﻟﺨﺎص. نعلن
• إشعارات ﻣﺘﻜﺮرة ﺑﺸﺄن اﻟﺘﮭﺪﯾﺪات نشاركها ﻣﻊ ﺷﺮﻛﺎء ﻣﻦ اﻟﻘﻄﺎع اﻟﺨﺎص وﻋﻠﻰ ﻣﺴﺘﻮى ﻣﺴﺆوﻟﻲ اﻟﻮﻻﯾﺔ واﻟﻤﺤﻠﯿﯿﻦ واﻟﻘﺒﻠﯿﯿﻦ واﻹﻗﻠﯿﻤﯿﯿﻦ
• وﻣﺴﺆوﻟﯿﻦ ﻣﻦ اﻟﺠﺎﻣﻌﺎت، ﺑﻤﺎ ﻓﻲ ذﻟﻚ ﻹﺑﻼغ ﺟﮭﻮد اﻟﺘﺨﻄﯿﻂ اﻷﻣﻨﻲ. ﺗﻈﻞ وزارة اﻷﻣﻦ اﻟﻮطﻨﻲ ﻣﻠﺘﺰﻣﺔ ﺑﺎﻟﻌﻤﻞ ﻣﻊ ﺷﺮﻛﺎﺋﻨﺎ ﻟﺘﺤﺪﯾﺪ وﻣﻨﻊ
• ﺟﻤﯿﻊ أﺷﻜﺎل اﻹرھﺎب واﻟﻌﻨﻒ اﻟﻤﺴﺘﮭﺪف ولدﻋﻢ ﺟﮭﻮد إﻧﻔﺎذ اﻟﻘﺎﻧﻮن ﻟﻠﺤﻔﺎظ ﻋﻠﻰ أﻣﻦ ﻣﺠﺘﻤﻌﺎﺗﻨﺎ.
• شنت وزارة الأمن الوطني، بالتعاون مع شركائها الفيدراليين ، الموقع الشبكي محدد المورد الوقائي (المحدد) في مارس/آذار 2023. المحدد هو مستودع شبكي شامل للموارد الفيدرالية المتاحة لمساعدة المجتمعات على فهم وتخفيف وحماية أنفسهم من العنف المستهدف والإرهاب.
• يواصل مركز وزارة الأمن الوطني للشراكات القائمة على العقيدة والجوار إشراك تحالف من المنظمات الدينية والمجتمعية، بما في ذلك أعضاء المجلس الاستشاري الأمني القائم على العقيدة الذي أعادت وزارة الأمن الوطني تشكيله في تموز/يوليو 2022 ، للمساعدة في بناء القدرات للمنظمات الدينية والمجتمعية التي تسعى إلى حماية أماكن العبادة والأماكن المجتمعية.
• قام مكتب الاستخبارات والتحليل بوزارة الأمن الوطني (مكتب الاستخبارات) ومكتب التحقيقات الفيدرالي والمركز الوطني لمكافحة الإرهاب في سنة 2021 بتحديث المؤشرات السلوكية بشكل مشترك لتعبئة المتطرفين الأمريكيين للعنف. علاوة على ذلك ، يواصل برنامج تقييم التهديدات الوطنية والإبلاغ التابع لمكتب الاستخبارات بتوفير الأدوات والموارد للشركاء الفيدراليين والولائيين والمحليين والقبليين والإقليميين بشأن منع الإرهاب والعنف المستهدف ، بما في ذلك التدريب على الإبلاغ عن الأنشطة المشبوهة عبر الإنترنت.
• يعمل كل من إدارة أمن النقل التابعة لوزارة الأمن الوطني برنامج التدريب والتمرين الأمني متعدد الوسائط ونظام معلومات التمرين (®EXIS) مع شركاء من الحكومة والقطاع الخاص - بما في ذلك مالكو ومشغلو البنية التحتية للنقل - لتعزيز الأمن وتقليل المخاطر التي تشكلها أعمال الإرهاب.
• ﺗﻌﻤﻞ وﻛﺎﻟﺔ اﻷﻣﻦ اﻟﺴﯿﺒﺮاﻧﻲ وأﻣﻦ اﻟﺒﻨﯿﺔ اﻟﺘﺤﺘﯿﺔ اﻟﺘﺎﺑﻌﺔ ﻟﻮزارة اﻷﻣﻦ اﻟﻮطﻨﻲ ﻣﻊ ﺷﺮﻛﺎء ﻣﻦ اﻟﺤﻜﻮﻣﺔ واﻟﻘﻄﺎع اﻟﺨﺎص - ﺑﻤﺎ ﻓﻲ ذﻟﻚ
• ﻣﺎﻟﻜو وﻣﺸﻐﻠو اﻟﺒﻨﯿﺔ اﻟﺘﺤﺘﯿﺔ اﻟﺤﯿﻮﯾﺔ وأﻣﺎﻛﻦ اﻟﺘﺠﻤﻌﺎت اﻟﻌﺎﻣﺔ - ﻟﺘﻌﺰﯾﺰ اﻷﻣﻦ وﺗﺨﻔﯿﻒ اﻟﻤﺨﺎطﺮ اﻟﺘﻲ ﺗﺸﻜﻠﮭﺎ أﻋﻤﺎل اﻹرھﺎب واﻟﻌﻨﻒ اﻟﻤﺴﺘﮭﺪف ﻣﻦ ﺧﻼل ﺷﺒﻜﺘﮭﺎ ﻣﻦ ﻣﺴﺘﺸﺎري اﻷﻣﻦ اﻟﻮﻗﺎﺋﻲ واﻟﻤﻮارد اﻟﺘﻲ ﺗﺘﻨﺎول اﻟﺮﻣﺎة اﻟﻨﺸﻄوﻦ والسلامة المدرسية ومنع القصف
• واﻷﻣﺎﻛﻦ اﻟﻤﺰدﺣﻤﺔ ﺑﺎﻷھﺪاف اﻟﻠﯿﻨﺔ.
• ﯾﻘﻮم ﻣﺮﻛﺰ وزارة اﻷﻣﻦ اﻟﺪاﺧﻠﻲ ﻟﺒﺮاﻣﺞ اﻟﻮﻗﺎﯾﺔ واﻟﺸﺮاﻛﺎت (المركز) ﺑﺘﺜﻘﯿﻒ وﺗﺪرﯾﺐ أﺻﺤﺎب اﻟﻤﺼﻠﺤﺔ ﻋﻠﻰ ﻛﯿﻔﯿﺔ ﺗﺤﺪﯾﺪ ﻣﺆﺷﺮات اﻟﺘﻄﺮف إﻟﻰ اﻟﻌﻨﻒ وأﯾﻦ ﯾﻤﻜﻦ طﻠﺐ اﻟﻤﺴﺎﻋﺪة واﻟﻤﻮارد اﻟﻤﺘﺎﺣﺔ ﻟﻤﻨﻊ اﻟﻌﻨﻒ اﻟﻤﺴﺘﮭﺪف واﻹرھﺎب. ﻓﻲ ﺳﻨﺔ 2022، ﻣﻨﺢ اﻟﻤﺮﻛﺰ ﺣﻮاﻟﻲ 20 ﻣﻠﯿﻮن دوﻻر ﻓﻲ ﺷﻜﻞ ﻣﻨﺢ ﻣﻦ ﺧﻼل ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ اﻟﻤﻨﺤﺔ اﻟﻤﺴﺘﮭﺪف ﻟﻤﻨﻊ اﻟﻌﻨﻒ واﻹرھﺎب. حتى الآن ، تم طلب أكثر من 100 متقدم وأكثر من 50 مليون دولار من أموال المنح لدورة منح السنة المالية 23.
• ﻓﻲ ﺳﻨﺘﻲ 2021 و2022، ﺻﻨﻔﺖ وزارة اﻷﻣﻦ اﻟﺪاﺧﻠﻲ اﻟﺘﻄﺮف اﻟﻌﻨﯿﻒ اﻟﻤﺤﻠﻲ ﻋﻠﻰ أﻧﮫ "ﻣﺴﺎﺣﺔ أوﻟﻮﯾﺔ وطﻨﯿﺔ" ﺿﻤﻦ ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ ﻣﻨﺤﺔ
• اﻷﻣﻦ اﻟﺪاﺧﻠﻲ، ﻣﻤﺎ ﯾﻤﻜﻦ ﺷﺮﻛﺎﺋﻨﺎ ﻣﻦ اﻟﻮﺻﻮل إﻟﻰ اﻷﻣﻮال اﻟﮭﺎﻣﺔ اﻟﺘﻲ ﺗﺴﺎﻋﺪ تساعد في منع التهديدات ذات الصلة والاستعداد لها والحماية منها والتخفيف من حدتها والاستجابة لها والتعافي منها.
• ﻓﻲ ﺳﻨﺔ 2022، ﻗﺪم ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ اﻟﻤﻨﺤﺔ اﻷﻣﻨﯿﺔ ﻟﻠﻤﻨﻈﻤﺎت ﻏﯿﺮ اﻟﺮﺑﺤﯿﺔ اﻟﺘﺎﺑﻊ ﻟﻮزارة اﻷﻣﻦ اﻟﻮطﻨﻲ أﻛﺜﺮ ﻣﻦ 250 ﻣﻠﯿﻮن دوﻻر ﻣﻦ اﻟﺘﻤﻮﯾﻞ
• ﻟﺪﻋﻢ ﺗﻌﺰﯾﺰ اﻷھﺪاف وﻏﯿﺮھﺎ ﻣﻦ اﻟﺘﺤﺴﯿﻨﺎت اﻷﻣﻨﯿﺔ اﻟﻤﺎدﯾﺔ ﻟﻠﻤﻨﻈﻤﺎت ﻏﯿﺮ اﻟﺮﺑﺤﯿﺔ اﻟﻤﻌﺮﺿﺔ ﻟﺨﻄﺮ ﻛﺒﯿﺮ ﻣﻦ اﻟﮭﺠﻤﺎت اﻹرھﺎﺑﯿﺔ.
• ﯾﻘﻮم ﻣﻮﻗﻊ SchoolSafety.gov ﺑﺘﻮﺣﯿﺪ اﻟﻤﻮارد اﻟﻤﺘﻌﻠﻘﺔ ﺑﺎﻟﺴﻼﻣﺔ اﻟﻤﺪرﺳﯿﺔ ﻣﻦ ﺟﻤﯿﻊ أﻧﺤﺎء اﻟﺤﻜﻮﻣﺔ. ﻣﻦ ﺧﻼل ﻣﻮﻗﻊ اﻟﻮﯾﺐ ھﺬا، ﯾﻤﻜﻦ
• ﻟﻠﻤﺠﺘﻤﻊ اﻷﻛﺎدﯾﻤﻲ اﺑﺘﺪاء ﻣﻦ ﻣﺮﺣﻠﺔ رﯾﺎض اﻷطﻔﺎل ﺣﺘﻰ ﻧﮭﺎﯾﺔ اﻟﺘﻌﻠﯿﻢ اﻟﺜﺎﻧﻮي أﯾﻀﺎ اﻟﺘﻮاﺻﻞ ﻣﻊ ﻣﺴﺆوﻟﻲ اﻟﺴﻼﻣﺔ ﺑﺎﻟﻤﺪارس وﺗﻄﻮﯾﺮ
• ﺧﻄﻂ اﻟﺴﻼﻣﺔ اﻟﻤﺪرﺳﯿﺔ.

ﻣﻮارد ﻟﻠﺒﻘﺎء ﻓﻲ أﻣﺎن

اﺑﻖ ﻋﻠﻰ اطﻼع وﻛﻦ ﻣﺴﺘﻌﺪ

ﻗﻢ ﺑﺎﻹﺑﻼغ ﻋﻦ اﻟﺘﮭﺪﯾﺪات اﻟﻤﺤﺘﻤﻠﺔ

• اﺳﺘﻤﻊ إﻟﻰ اﻟﺴﻠﻄﺎت اﻟﻤﺤﻠﯿﺔ وﻣﺴﺆوﻟﻲ اﻟﺴﻼﻣﺔ اﻟﻌﺎﻣﺔ.
• إذا رأﯾﺖ ﺷﯿﺌﺎ ﻣﺎ ﯾﺮﯾﺒﻚ، ﻗﻞ ﺷﯿﺌﺎ ﻣﺎ ﻋﻨﮫ^® أﺑﻠﻎ ﻋﻦ ﻧﺸﺎط ﻣﺸﺒﻮه وﺗﮭﺪﯾﺪات ﺑﺎﻟﻌﻨﻒ، ﺑﻤﺎ ﻓﻲ ذﻟﻚ اﻟﺘﮭﺪﯾﺪات ﻋﺒﺮ اﻹﻧﺘﺮﻧﺖ، إﻟﻰ ﺳﻠﻄﺎت إﻧﻔﺎذ اﻟﻘﺎﻧﻮن اﻟﻤﺤﻠﯿﺔ أو اﻟﻤﻜﺎﺗﺐ اﻟﻤﯿﺪاﻧﯿﺔ ﻟﻤﻜﺘﺐ اﻟﺘﺤﻘﯿﻘﺎت اﻟﻔﯿﺪراﻟﻲ أو ﻣﺮﻛﺰ اﻟﺘﻼﺣﻢ اﻟﻤﺤﻠﻲ. اﺗﺼﻞ ﺑﺮﻗﻢ 911 ﻓﻲ ﺣﺎﻟﺔ اﻟﻄﻮارئ.
• إذا ﻛﻨﺖ ﺗﻌﺮف ﺷﺨﺼﺎ ﯾﻌﺎﻧﻲ ﻣﻦ ﻣﺸﺎﻛﻞ ﻧﻔﺴﯿﺔ أو ﻗﺪ ﯾﺸﻜﻞ ﺧﻄﺮا ﻋﻠﻰ ﻧﻔﺴﮫ أو ﻋﻠﻰ اﻵﺧﺮﯾﻦ، ﻓﺎطﻠﺐ اﻟﻤﺴﺎﻋﺪة.